The Basic Principles Of عود موسيقى
The Basic Principles Of عود موسيقى
Blog Article
النُّفَى؛ الأَخيرة عن ثعلب: الحَفِير حول الخِباء أَو الخَيْمة يَدْفَع عنها
آلة الناي مصنوعة من البوص المجوف أو الخيزران ذات صوت شجي لها ستة ثقوب من الأمام كل ثلاثة ثقوب مبتعدة قليلاً عن الثلاثة الأخرى وله ثقب رابع من الوراء في منتصف الناي وهذه الثقوب مفتوحة بموجب نسب حسابية مقررة حسب نسب السلم الموسيقي العربي ومن فصيلة الناي آلة الشبابة وهي قصبة جوفاء في جوانبها ثقوب ينفخ فيها وبعض ثقوبها مفتوحة والأخرى مسدودة كما تشبه هذه الآلة الزلامي وهو المزمار المصنوع من قطعتين منفردتين على شكل قصبة جوفاء مفتوحة الجانبين ومثقوبة الجوانب الأخرى وينفخ فيها بقصبة أخرى نحيلة وقصيرة توصل الهواء إلى جوفها فيخرج الصوت حاداً وسريعاً ويوجد نوع آخر من القصب يسمى التيكر أو تيكي وهذه الآلة بسبعة ثقوب تسمى في الموسيقى العربية المسبع.
تضم آلات النفخ جميع الآلات الموسيقية التي تستخدم الهواء كعامل رئيسي لإنتاج الصوت والنغمات الموسيقية، وتُصنّع هذه الآلات بشكلٍ أساسي من الخشب أو المعدن أو البلاستيك، وتأتي عادةً على هيئة إسطوانة ضيقة تحوي مجموعة من الثقوب الصغيرة، وأسفلها توجد فتحة صغيرة يخرج من خلالها الصوت، وأعلاها توجد قطعة تُوضع في فم العازف، الذي يقوم بدوره بنفخ الهواء في أثناء العزف على الآلة الموسيقية، مع فتح أو إغلاق الثقوب الموجودة في الإسطوانة في الوقت نفسه، تبعًا للحن المطلوب.[٧]
نقدم لكم مقال وتقييم مطول حول الة العود وتفاصيل الأنواع الجيدة للعود
العود يجعل عازفه فريدًا ومميّزًا وسط الحشود المحلّيّة التي تعزف الجيتار. من بين الأسباب التي تجعل الكثيرون يلجأوون إلى العزف على القيثارة أو المندولين، هي رغبتهم في الانفراد وأن يختلفوا عن الآخرين. وفي ظل ارتفاع أعداد الداخلين إلى مجال تعلُّم الموسيقى الغربيّة التقليديّة، إذا انضمّ الوافد الجديد إلى صفوفهم، فاختلافة عن البقيّة سيكون أمرًا مستحيلًا.
يمكنك سماع هذه الأغاني والمقامات في موسيقى أم كلثوم وفريد الأطرش والرقصات الشعبيّة الفلكلوريّة. على سبيل المثال، تستخدم الأشكال العربيّة من التحميلة والدولاب الكثير من الارتجال من خلال الاعتماد على الأخدود، get more info وذلك من أجل تقديم مقطع أغنية جديد يتبع هذا الشكل أو لتكملة لحن غير مكتمل معتمد عليه أيضًا أو للانخراط في العزف مع أعضاء الفرقة في حفلة ما في حال كانوا يعتمدون هذا الشكل في عرضهم المقدّم.
يُعتبر النمط العراقيّ في العزف على العود من الناحية الفنّيّة عربيًّا، ومع ذلك فهو متأثّر كثيرًا بالنمط الفارسيّ. إنّ التقاليد المتّبعة في عزف مقامات النمط العراقيّ هي من جعلته يختلف عن الأنماط العربيّة الأخرى، كما أضفت عليه الطابع المميّز، وجعلت من السهل عليه ترك بصمة فريدة بأذن وذاكرة كلّ مستمع.
عازف الجيتار ، الغيتار الصوتية ، الطبال ، الطبول ، مكبر للصوت
وعن الفروق بين النمط العربيّ والتركيّ والفارسيّ في العزف على العود، فهناك واحدة من أكثر الفروق التي يمكن ملاحظتها على الفور بمجرّد سماع موسيقى العود التي تتبع النمط العربي والتي بدورها تجعله مختلفًا ومميّزًا عن الأنماط الأخرى، ألا وهي وفرة التريمولو.
التّمبورين أحد أكثر الآلات شيوعًا في الشّرق الأوسط، وهو عبارة عن دفّ ذي حجمٍ صغيرٍ محمولٍ باليد، عادةً ما يُصنع من البلاستيك أو الخشب، ظهر أوَّلَ مرةٍ في مِصر ثمّ تجاوزها حتّى عُرِف في مناطق مختلفة من العالم، فقد وُظِّفَ في الموسيقى الشعبيّة في أوروبّا، وفي موسيقى اليوروبا التقليدية في أفريقيا، وفي الموسيقى الأمريكيّة.[٤]
العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.
أَبو منصور: وهذا القول هو المعروف الصحيح. وقد قال الليث: نأَيتُ الدمعَ
وهذه أجزاء العود العربيّ: يتكوّن جسم العود العربيّ من خشب خفيف الوزن، يحتوي على صندوق صوت مدوَّر متّصل برقبة صغيرة. وجه أو سطح العود العربيّ مسطّح وكمّثريّ الشكل ويحتوي على فتحة صوتيّة واحدة إلى ثلاث فتحات صوتيّات تسمّى الشمسيّة أو القمر. أمّا ظهر العود العربيّ، فيأخذ شكل وعاء ومصنوع من شرائح خشبيّة رائعة. وترتبط أوتاره بالجسر الموجود في مقدّمة العود ويطلق عليه فرس أو مشط وبالصمولة الموجودة في أعلى العنق ويُطلق عليها بنجق.
يُطلق على الآلات الإيقاعية أيضًا اسم آلات القرع، وهي جميع الآلات التي تُصدر أصواتًا موسيقية عن طريق ضرب أو فرك سطحها الخارجي، وتجدر الإشارة إلى أنها تُعد من أصعب أنواع الآلات الموسيقية؛ إذ يتطلب العزف عليها الدقة الشديدة والتركيز العالي من العازف، كي يتمكن من تحديد القدر المناسب والمطلوب من القوة عند ضربه على الآلة، هذا إلى جانب تحديد المكان والزمان المناسبين للقيام بذلك، لذا فهي تحتاج إلى الكثير من التمرن والتدريب حتى يصبح العازف متمكنًا من العزف عليها بمهارة وكفاءة عاليتين.[٣]